السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ......
احبتي ..... كل عام وانتم بخير قبل الزحمه ........... وعساكم من عواده .....
تقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا وصالح الاعمال ....
العيد قرب ..... وابتهاجنا فيه واحتفالنا به ... هو تعظيم لهذه الشريعه ....
وقال سبحانه ....
(( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
وحث رسولنا على احياء هذا اليوم والفرحه به ... ونذكر ماكان يقول رسولنا عليه افضل الصلاة والسلام لجماعه من الحبشه .. عندما كانوا يرقصون ويلعبون في المسجد .. فقال: (( دونكم بني ارفده لتعلم يهود ان في ديننا فسحه ))
احبتي .....: إليكم وقفات سريعة موجزة مع آداب وأحكام العيد:
أولاً: أحمد الله عز وجل أن أتم عليك أيام هذا الشهر العظيم وجعلك ممن صامه وقامه. وأكثر من الدعاء بأن يتقبل الله منك الصيام والقيام وأن يتجاوز عن تقصيرك وزللك.
ثانياً: التكبير: يشرع التكبير من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد، قال الله تعالى((ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ماهداكم ولعلكم تشكرون [البقرة:185]. وصفته: ( الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد ) ويسن جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت إعلانا بتعظيم الله وإظهارا لعبادته وشكره.
ثالثاً: زكاة الفطر: شرع لك ربك عز وجل في نهاية هذا الشهر وختامه زكاة الفطر، وهي طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، وتكون صاعا ( ما يعادل كيلوين وأربعين غراما ) من شعير أو تمر أو أقط أو زبيب أو أرز أو نحوه من الطعام ـ عن الصغير والكبير والذكر والأنثى والحر والعبد من المسلمين ـ وأفضل وقت لإخراجها هو قبل صلاة العيد، ويجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، ولا يجوز إخراجها لأن ذلك مخالف لأمر الرسول وتكون من طعام الآدميين، ويحب تحري المساكين لدفعها إليهم. ومن صور تربية البيت المسلم تعويد أهله على إخراجها بمشاركة الصغار.
رابعاً: الاغتسال والتطيب للرجال ولبس أحسن الثياب: بدون إسراف ولا إسبال ولا حلق لحية فهذا حرام ـ أما المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرج ولا تطيب. وأربأ بالمسلمة أن تذهب لطاعة الله وهي متلبسة بمعصية التبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
خامساً: أكل تمرات: وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول .
سادساً: الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة: والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية، وغيره: أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض، ويعتزل الحيض المصلى.
سابعاً: مخالفة الطريق: يستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي .
ثامناً: بالتهنئة بالعيد: كقول ( تقبل الله منا ومنك ).
احبتي ..... كل عام وانتم بخير قبل الزحمه ........... وعساكم من عواده .....
تقبل الله منا ومنكم صيامنا وقيامنا وصالح الاعمال ....
العيد قرب ..... وابتهاجنا فيه واحتفالنا به ... هو تعظيم لهذه الشريعه ....
وقال سبحانه ....
(( ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ))
وحث رسولنا على احياء هذا اليوم والفرحه به ... ونذكر ماكان يقول رسولنا عليه افضل الصلاة والسلام لجماعه من الحبشه .. عندما كانوا يرقصون ويلعبون في المسجد .. فقال: (( دونكم بني ارفده لتعلم يهود ان في ديننا فسحه ))
احبتي .....: إليكم وقفات سريعة موجزة مع آداب وأحكام العيد:
أولاً: أحمد الله عز وجل أن أتم عليك أيام هذا الشهر العظيم وجعلك ممن صامه وقامه. وأكثر من الدعاء بأن يتقبل الله منك الصيام والقيام وأن يتجاوز عن تقصيرك وزللك.
ثانياً: التكبير: يشرع التكبير من بعد غروب الشمس ليلة العيد إلى صلاة العيد، قال الله تعالى((ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ماهداكم ولعلكم تشكرون [البقرة:185]. وصفته: ( الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر ولله الحمد ) ويسن جهر الرجال به في المساجد والأسواق والبيوت إعلانا بتعظيم الله وإظهارا لعبادته وشكره.
ثالثاً: زكاة الفطر: شرع لك ربك عز وجل في نهاية هذا الشهر وختامه زكاة الفطر، وهي طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، وتكون صاعا ( ما يعادل كيلوين وأربعين غراما ) من شعير أو تمر أو أقط أو زبيب أو أرز أو نحوه من الطعام ـ عن الصغير والكبير والذكر والأنثى والحر والعبد من المسلمين ـ وأفضل وقت لإخراجها هو قبل صلاة العيد، ويجوز إخراجها قبل العيد بيوم أو يومين ولا يجوز تأخيرها عن صلاة العيد، ولا يجوز إخراجها لأن ذلك مخالف لأمر الرسول وتكون من طعام الآدميين، ويحب تحري المساكين لدفعها إليهم. ومن صور تربية البيت المسلم تعويد أهله على إخراجها بمشاركة الصغار.
رابعاً: الاغتسال والتطيب للرجال ولبس أحسن الثياب: بدون إسراف ولا إسبال ولا حلق لحية فهذا حرام ـ أما المرأة فيشرع لها الخروج إلى مصلى العيد بدون تبرج ولا تطيب. وأربأ بالمسلمة أن تذهب لطاعة الله وهي متلبسة بمعصية التبرج والسفور والتطيب أمام الرجال.
خامساً: أكل تمرات: وترا ثلاث أو خمس قبل الذهاب إلى المصلى لفعل الرسول .
سادساً: الصلاة مع المسلمين وحضور الخطبة: والذي رجحه المحققون من أهل العلم من شيخ الإسلام ابن تيمية، وغيره: أن صلاة العيد واجبة ولا تسقط إلا بعذر، والنساء يشهدن العيد مع المسلمين حتى الحيض، ويعتزل الحيض المصلى.
سابعاً: مخالفة الطريق: يستحب الذهاب إلى مصلى العيد من طريق، والرجوع من طريق آخر لفعل النبي .
ثامناً: بالتهنئة بالعيد: كقول ( تقبل الله منا ومنك ).
2010-09-29, 19:46 من طرف بدر
» موسوعة الهدي و النور للشيخ الألباني علي اسطوانة dvd
2010-06-13, 01:43 من طرف resala
» إن لله وإنا اليه راجعون
2010-06-02, 14:20 من طرف سعوديه ذوق
» أرقام المشايخ وطلبة العلم والمفسرين
2010-06-02, 13:49 من طرف سعوديه ذوق
» أنت رائــــــــــــــــــــــع
2010-06-02, 13:42 من طرف سعوديه ذوق
» خلفيات لسطح المكتب روعة
2010-06-02, 09:11 من طرف سعوديه ذوق
» دعواتكم لرجالنا
2010-04-10, 20:24 من طرف $M$͵ɌôOô
» رحال وريم العساف هلاوين ومرحبتين
2010-03-24, 15:07 من طرف امة الله
» ღ♥ღ حكاية رماديةإحترقت ألوانها /بـ الأمس ღ♥ღ
2010-03-22, 22:46 من طرف الشوق عطري
» لوحات وبطاقات
2010-03-22, 22:24 من طرف الشوق عطري
» ربي مااحلمك!
2010-03-20, 04:06 من طرف امة الله
» أسأل الله أني أكون ضيف خفيف عليكم
2010-03-19, 04:39 من طرف لطوف الخير
» غرقْ الغ‘ـرقاآنْ أكثرْ ~’’
2010-03-19, 04:21 من طرف لطوف الخير
» يالله ..يالله .. يالله
2010-03-18, 01:40 من طرف $M$͵ɌôOô
» نصائح قبل طرح أي موضوع في القسم الاسلامي
2010-01-28, 19:33 من طرف لطوف الخير